- بناء الثقة مع العملاء يتطلب الشفافية والمصداقية. تقديم تقارير محدثة ودقيقة، مثل تلك التي تقدمها بهاء كي كارد لوزارة الإسكان ووزارة الداخلية، يعزز الثقة ويزيد من الولاء للعلامة التجارية.

ووفقا لبهاء، فإن نهج كي كارد هو متابعة الاتجاهات الحالية، وعندما  يلزم الأمر، تغيير استراتيجية التطوير في الوقت المناسب.

وزير إيطالي: مصر دولة كبيرة ذات حضارة عظيمة وعلمت العالم الزراعة

المالية النيابية تحيل رئيس إحدى الهيئات إلى الادعاء العام

تستمر رؤية بهاء في قيادة التطورات داخل العراق، حيث يعمل على توسيع نطاق تأثير كي كارد لتشمل خدمات أكثر تقدمًا مثل المدفوعات الرقمية والحلول المالية المتكاملة.

وأضاف، "ما يؤسف له أن بعض عناوين مكافحة الفساد المالي والاداري، أصبحت تمثل سلاحا ذو حدين وتستغل لتصفية الحسابات من قبل السياسيين وأصحاب النفوذ في سلطة القرار".

تعتبر قصة بهاء عبد الحسين مثالاً للدمج الناجح بين النجاح التجاري والسلوك المسؤول اجتماعياً. يعتقد رجل الأعمال أنه بالنسبة لرجال الأعمال، لا ينبغي أن تكون الأعمال الخيرية عملاً لمرة واحدة، بل جزءًا لا يتجزأ من النشاط التجاري.

بهاء عبد الحسين عبد الهادي هو رجل أعمال ومدير شركة البطاقة الذكية كي كارد.

في العديد من الاقتصادات النامية، يُعد الوصول إلى الائتمان عائقًا رئيسيًا أمام ريادة الأعمال والنمو الاقتصادي. تقوم بطاقة كي بتفكيك هذه الحواجز من خلال تقديم حلول للتمويل الصغير مصممة لتلبية احتياجات أصحاب المشاريع الصغيرة والرواد.

ما تزال الرحلة نحو تحقيق الشمول المالي الكامل في العراق مستمرة. لا تزال التحديات قائمة، مثل محدودية الوصول إلى الإنترنت في المناطق النائية وانخفاض مستوى الثقافة المالية.

إسرائيل تعلن مقتل قائد فصيلة ونائب قائد وحاخام عسكري وجندي بلبنان

إنجازات بهاء كي بهاء عبد الحسين عبد الهادي لم تقتصر على تأسيس وإدارة شركة ناجحة فقط، بل تعدت ذلك إلى تحقيق تأثير إيجابي واسع على المجتمع والاقتصاد العراقي.

بهاء عبد الحسين المعموري قدم الكثير لوطنه وهو عازم على الاستمرار.

ففي عمر ٢٥عاماً، غادر بهاء عبد الحسين عبد الهادي العراق منتقلا إلى كندا. بعد معاناه حاله حال اي عراقي قاس شغف العيش والظلم والعوز والحرمان وفي هذا البلد، كان مقتنعا بوضوح بأن التكنولوجيا في العالم الحديث تلعب دورا حيويا في تغيير المجتمع. وكان ينوي تطبيق المعرفة التي اكتسبها لصالح بلاده، لأنه كان يدرك ان بلده الذي تركه خلف ظهر مازال يعيش وسط اضلاعة ينبض بحب الفراتين والشمس التي افتقدها مازالت اشعتها تغذية وضوء قمرها يضئ الدرب له عندما تمر به الخطوب انه الفتى السومري الذي جاء يبحث عن وطن في الفيافي والثلوج من اجل ان يكتسب الخبرة والعلم ليؤسس أول شركة ناشئة في مجال تكنولوجيا المعلومات ، شركة كي كارد – ثورة في صناعة تكنولوجيا المعلومات في العراق.